أجمع المسلمون على أن ما صدر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير وكان مقصودا به التشريع والاقتداء ونقل إلينا بسند ومتن صحيحين هو المصدر الثاني للتشريع يقول الله تعالى: ماآتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا.... وقد فصلت السنة ماجاء مجملا في القرآن كما قررت ما به من أحكام وأنشأت أحكاما سكت عنها القرأن...
وقد اهتم المسلمون بالسنة ولازموا الرسول الكريم... ووعوا في صدورهم كل كبيرة وصغيرة... معتمدين على قوة الذاكرة... و كانت العرب رائدة في السماع والحفظ فيمكن اعتبار بداية حفظ السنة منذ البعثة المحمدية في الصدور عند أكثر الصحابة اعتبارا للأمية .. وقلة الكتبة إذ كان نحو 40 كاتبا للقرآن وهناك منهم من كان يكتب السنة وقد عرف وجود صحف كتبت عليها الأحاديث النبوية واشتهر من بينها خمسة :1) الصحيفة الصادقة لعبدالله بن عمرو بن العاص...وكان مدونا بها قرابة الألف حديث...2)الصحيفة الصحيحة برواية همام بن منبه عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ...3)صحيفة سمرة بن جندب.... 4)صحيفة سعيد بن عبادة الأنصاري...5)صحيفة جابر بن عبدالله الأنصاري.
وقد وردت أحاديث في النهي عن الكتابة وأخرى في الأمر بها وذلك لاختلاف المناسبات فعند الخشية من تداخل القرآن مع السنة وقلة الكتبة كان النهي وعند الثقة والحاجة لأن تكتب في صحيفة منفصلة _كماسبق ذكره_كان الأمر بالكتابة وقد صح أنه صلى الله عليه وسلم أمر بالكتابة لبعض الصحابة من اليمن كما ترك بعد وفاته مكتوبا: صحيفة المدينة وكتاب الصدقة وصحيفة عبدالله بن عمرو بن العاص وبعض الكتب لقبائل وحكام وولاة....
أما التدوين فقد بدأ حوالي 100 ه بناء على طلب الخليفة عمر بن عبد العزيز سنة 101 ه . خوف ذهاب العلماء والحفظة وكان هذا عبارة عن جمع وتصنيف تطلب تنقلا بين أطراف الدولة الإسلامية بحثا عن السنة من أفواه أو صحف الرواة وتوثيق ذلك وكان علم
الحديث والمحدثين والمصنفات والأسانيد والصحاح
لم تكن السنة كلام أموات ولا هرتقطة جهلة مندسين كطابور خامس حفظوا شيئا بعجالة وسطحية وحقد وغابت عنهم أشياااااااء تنوء بحملها النفوس العظام أسائوا الأدب مع الله بتحقير نبيه وأسائوا الأدب مع نبيه بتفسيق صحابته وتعاملوا مع القرآن كأي مؤلف يأخذ منه مايريد ويترك مالايفهم ولاأظنه يصلي أو لعله يصلي مثل القذافي العصر جهرا غثاء وفرقعة سريعا ما تزول ويأتي غيرها
أجمع المسلمون على أن ما صدر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير وكان مقصودا به التشريع والاقتداء ونقل إلينا بسند ومتن صحيحين هو المصدر الثاني للتشريع يقول الله تعالى: ماآتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا.... وقد فصلت السنة ماجاء مجملا في القرآن كما قررت ما به من أحكام وأنشأت أحكاما سكت عنها القرأن...
وقد اهتم المسلمون بالسنة ولازموا الرسول الكريم... ووعوا في صدورهم كل كبيرة وصغيرة... معتمدين على قوة الذاكرة... و كانت العرب رائدة في السماع والحفظ فيمكن اعتبار بداية حفظ السنة منذ البعثة المحمدية في الصدور عند أكثر الصحابة اعتبارا للأمية .. وقلة الكتبة إذ كان نحو 40 كاتبا للقرآن وهناك منهم من كان يكتب السنة وقد عرف وجود صحف كتبت عليها الأحاديث النبوية واشتهر من بينها خمسة :1) الصحيفة الصادقة لعبدالله بن عمرو بن العاص...وكان مدونا بها قرابة الألف حديث...2)الصحيفة الصحيحة برواية همام بن منبه عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ...3)صحيفة سمرة بن جندب.... 4)صحيفة سعيد بن عبادة الأنصاري...5)صحيفة جابر بن عبدالله الأنصاري.
وقد وردت أحاديث في النهي عن الكتابة وأخرى في الأمر بها وذلك لاختلاف المناسبات فعند الخشية من تداخل القرآن مع السنة وقلة الكتبة كان النهي وعند الثقة والحاجة لأن تكتب في صحيفة منفصلة _كماسبق ذكره_كان الأمر بالكتابة وقد صح أنه صلى الله عليه وسلم أمر بالكتابة لبعض الصحابة من اليمن كما ترك بعد وفاته مكتوبا: صحيفة المدينة وكتاب الصدقة وصحيفة عبدالله بن عمرو بن العاص وبعض الكتب لقبائل وحكام وولاة....
أما التدوين فقد بدأ حوالي 100 ه بناء على طلب الخليفة عمر بن عبد العزيز سنة 101 ه . خوف ذهاب العلماء والحفظة وكان هذا عبارة عن جمع وتصنيف تطلب تنقلا بين أطراف الدولة الإسلامية بحثا عن السنة من أفواه أو صحف الرواة وتوثيق ذلك وكان علم
الحديث والمحدثين والمصنفات والأسانيد والصحاح
لم تكن السنة كلام أموات ولا هرتقطة جهلة مندسين كطابور خامس حفظوا شيئا بعجالة وسطحية وحقد وغابت عنهم أشياااااااء تنوء بحملها النفوس العظام أسائوا الأدب مع الله بتحقير نبيه وأسائوا الأدب مع نبيه بتفسيق صحابته وتعاملوا مع القرآن كأي مؤلف يأخذ منه مايريد ويترك مالايفهم ولاأظنه يصلي أو لعله يصلي مثل القذافي العصر جهرا غثاء وفرقعة سريعا ما تزول ويأتي غيرها
أجمع المسلمون على أن ما صدر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير وكان مقصودا به التشريع والاقتداء ونقل إلينا بسند ومتن صحيحين هو المصدر الثاني للتشريع يقول الله تعالى: ماآتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا.... وقد فصلت السنة ماجاء مجملا في القرآن كما قررت ما به من أحكام وأنشأت أحكاما سكت عنها القرأن...
وقد اهتم المسلمون بالسنة ولازموا الرسول الكريم... ووعوا في صدورهم كل كبيرة وصغيرة... معتمدين على قوة الذاكرة... و كانت العرب رائدة في السماع والحفظ فيمكن اعتبار بداية حفظ السنة منذ البعثة المحمدية في الصدور عند أكثر الصحابة اعتبارا للأمية .. وقلة الكتبة إذ كان نحو 40 كاتبا للقرآن وهناك منهم من كان يكتب السنة وقد عرف وجود صحف كتبت عليها الأحاديث النبوية واشتهر من بينها خمسة :1) الصحيفة الصادقة لعبدالله بن عمرو بن العاص...وكان مدونا بها قرابة الألف حديث...2)الصحيفة الصحيحة برواية همام بن منبه عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ...3)صحيفة سمرة بن جندب.... 4)صحيفة سعيد بن عبادة الأنصاري...5)صحيفة جابر بن عبدالله الأنصاري.
وقد وردت أحاديث في النهي عن الكتابة وأخرى في الأمر بها وذلك لاختلاف المناسبات فعند الخشية من تداخل القرآن مع السنة وقلة الكتبة كان النهي وعند الثقة والحاجة لأن تكتب في صحيفة منفصلة _كماسبق ذكره_كان الأمر بالكتابة وقد صح أنه صلى الله عليه وسلم أمر بالكتابة لبعض الصحابة من اليمن كما ترك بعد وفاته مكتوبا: صحيفة المدينة وكتاب الصدقة وصحيفة عبدالله بن عمرو بن العاص وبعض الكتب لقبائل وحكام وولاة....
أما التدوين فقد بدأ حوالي 100 ه بناء على طلب الخليفة عمر بن عبد العزيز سنة 101 ه . خوف ذهاب العلماء والحفظة وكان هذا عبارة عن جمع وتصنيف تطلب تنقلا بين أطراف الدولة الإسلامية بحثا عن السنة من أفواه أو صحف الرواة وتوثيق ذلك وكان علم
الحديث والمحدثين والمصنفات والأسانيد والصحاح
لم تكن السنة كلام أموات ولا هرتقطة جهلة مندسين كطابور خامس حفظوا شيئا بعجالة وسطحية وحقد وغابت عنهم أشياااااااء تنوء بحملها النفوس العظام أسائوا الأدب مع الله بتحقير نبيه وأسائوا الأدب مع نبيه بتفسيق صحابته وتعاملوا مع القرآن كأي مؤلف يأخذ منه مايريد ويترك مالايفهم ولاأظنه يصلي أو لعله يصلي مثل القذافي العصر جهرا غثاء وفرقعة سريعا ما تزول ويأتي غيرها
وقد وردت أحاديث في النهي عن الكتابة وأخرى في الأمر بها وذلك لاختلاف المناسبات فعند الخشية من تداخل القرآن مع السنة وقلة الكتبة كان النهي وعند الثقة والحاجة لأن تكتب في صحيفة منفصلة _كماسبق ذكره_كان الأمر بالكتابة وقد صح أنه صلى الله عليه وسلم أمر بالكتابة لبعض الصحابة من اليمن كما ترك بعد وفاته مكتوبا: صحيفة المدينة وكتاب الصدقة وصحيفة عبدالله بن عمرو بن العاص وبعض الكتب لقبائل وحكام وولاة....
أما التدوين فقد بدأ حوالي 100 ه بناء على طلب الخليفة عمر بن عبد العزيز سنة 101 ه . خوف ذهاب العلماء والحفظة وكان هذا عبارة عن جمع وتصنيف تطلب تنقلا بين أطراف الدولة الإسلامية بحثا عن السنة من أفواه أو صحف الرواة وتوثيق ذلك وكان علم
الحديث والمحدثين والمصنفات والأسانيد والصحاح
لم تكن السنة كلام أموات ولا هرتقطة جهلة مندسين كطابور خامس حفظوا شيئا بعجالة وسطحية وحقد وغابت عنهم أشياااااااء تنوء بحملها النفوس العظام أسائوا الأدب مع الله بتحقير نبيه وأسائوا الأدب مع نبيه بتفسيق صحابته وتعاملوا مع القرآن كأي مؤلف يأخذ منه مايريد ويترك مالايفهم ولاأظنه يصلي أو لعله يصلي مثل القذافي العصر جهرا غثاء وفرقعة سريعا ما تزول ويأتي غيرها