skip to main |
skip to sidebar
17:20
الحــــــــــرية
الدكتور
حامد القروي سارق اموال الشعب الوزير الأول السابق ونائب رئيس التجمع
المقبور السابق ورغم مغادرته لمهامه الحكومية اثر تقاعده سنة 1999 وبالضبط
في شهر نوفمبر، لا زال الى تاريخ الساعة يتمتع بامتيازاته الوظيفية وخصوصا
السيارة الفخمة التابعة لوزارة الدفاع الوطني هذا إضافة الى وصولات البنزين
وخدمات الصيانة ومعاليم التامين . ورغم كنس النظام البائد تتواصل مسرحية
تطبيق أوامر الرئيس المخلوع في تبديد المال
العام وفي استبلاه الشعب المسكين. إذ تقدر تكاليف ما تمتع به حامد القروي
دون وجه حق أكثر من 500 ألف دينار هو مطالب بإرجاعهم اليوم الى خزينة
الدولة إضافة الى محاسبته على تواصل استغلاله للسيارة الوظيفية وهو الذي
كان من المفروض أن يفهم بعد الثورة انه ذهب الى مزبلة التاريخ دون رجعة في
انتظار تحرك النيابة العمومية ضده بعد أن ترفع عنه حصانة الحكومة المنتهية.
1 commentaires:
بربي أول ما تبدؤون اسألوه من أين له بأنياب الفيل وراءه في الصورة علما وأن الإتجار بها ممنوع ويعاقب عليها القانون بالسجن وذلك لحمايتها من الإنقراض .. أكيد حصل عليها من السوق السوداء التي تنشطها العصابات المسلحة لتمويل نشاطاتها الإجرامية ..
Enregistrer un commentaire