من هنا و هناك

« »

21 novembre 2011

مهاﺯﻝ التعيينات المسقطة بعد الثورة بوزارة داخلية و تواصل مسلسل زرع ايتام المخلوع

.عملية زرع اصطناعية لأيتام المخلوع بمختلف الأجهزة الأمنية ..... فإضافة الى تسليم مقاليد الأمن العمومي والمصالح المختصة والمصالح الفنية بوزارة الداخلية الى الشيطان الأكبر توفيق الديماسي شريك سليم شيبوب صهر المخلوع والجلاد المتورط في تعذيب المعارضين والتنكيل بهم والى تكليف الطاهر رجب عضو اللجنة المركزية والمنسق المالي بالتجمع المقبور بمهمة بديوان وزير الداخلية والى اعتماد عصابة المتورطين في الفساد المالي والإداري في نفس خططهم كإبراهيم بن علي ومحمد الشمك والطاهر فلوس وياسين التايب والقائمة طويلة... ها هو السيد الوزير يتحفنا بتعييات جديدة ليقع تعيين ﺍﻟﺘﺠﻤﻌﻲ ﻳﻮﺳﻒ ﻧﺎﺟﻲ ﻣﻜﻠﻔﺎ ﺑﻤﻬﻤﺔ ﺑﻮﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺻﺪﺭ ﺑﺎﻟﺮﺍﺋﺪ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ ﻓﻲ ﺷﻬﺮ ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ 2011 ﺍﻷﻣﺮ ﻋﺪﺩ 2823 <<▬▬>> ﻳﻮﺳﻒ ﻧﺎﺟﻲ ﺍﻟﺘﺠﻤﻌﻲ ﺍﻻﻧﺘﻤﺎﺀ والمتورط في الفساد المالي والإداري زمن إشرافه على ولاية منوبة وعلى الناقلة الوطنية ...ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﺃﺯﻻﻡ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻭﻣﻦ ﺍﻗﺮﺏ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﻴﻦ ﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺍﻟﻄﺮﺍﺑﻠﺴﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﻣﻦ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻤﺘﻮﺭﻃﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ ﻭﺍﻹﺩﺍﺭﻱ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ، ﺍﺳﺘﻐﻞ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻻﻧﻔﻼﺕ ﺍﻷﻣﻨﻲ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻹﻋﺪﺍﻡ ﻋﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻬﺎﻣﺔ ﺑﺪﻳﻮﺍﻥ ﺍﻟﺤﺒﻮﺏ ﻛﻤﺎ ﺣﺎﻭﻝ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﺑﺎﻟﺨﻄﺔ ﺑﺎﺳﺘﻌﻤﺎﻝ ﺑﻌﺾ ﻣﻦ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﺘﺠﻤﻊ.. ﻳﺨﺮﺝ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﻴﻌﻮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ ﺑﻮﺟﻪ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﻟﻴﻘﻊ ﺗﻜﻠﻴﻔﻪ بالإدارة العامة للشؤون ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺑﻮﺯﺍﺭﺓ الداخلية وهي ذات الخطة التي شغلها من سنة 1991 الى سنة 1999. <<▬▬>> ﻫﺬﺍ ﻭ ﺗﻄﺮﺡ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﺴﻤﻴﺔ ﻋﺪﻳﺪ ﺍﻟﺘﺴﺎﺅﻻﺕ ﺣﻮﻝ ﻣﺪﻯ ﺟﺪﻳّﺔ ﺍﻹﺻﻼﺡ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ الحبيب الصيد وﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﺑﺪﻭﺭﻩ ﻣﻮﻇّﻔﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺆﺳّﺴﺔ ﺍﻷﻣﻨﻴّﺔ خلال ﻋﻬﺪ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻲ ﻇﻞّ ﺗﻮﺍﺻﻞ ﺗﻜﺘّﻤﻬﺎ ﻋﻦ ﻋﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﻠﻔّﺎﺕ ﺍﻟﺤﺴّﺎﺳﺔ ﻛﺄﺭﺷﻴﻒ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ والذي تلاعبت به أيادي أيتام المخلوع تحت قيادة الشيطان الأحمر فأعدمت بعضه واستولت على البعض الآخر لاستغلاله في ابتزاز بعد الأفراد. ويتواصل مسلسل التعيينات المسقطة لأزلام النظام البائد والتي يتم طهي طبخاتها في مكتب المدير العام للأمن الوطني وتمريرها لمكتب الوزير للإمضاء لا غير

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Share

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More