لولم تصطدم الثورة بعديد المطبات والجدل الاستفزازي وتفاهات الحاقدين والحاقدات على كل ما هو أصيل لولم يعرقلها حرص الفاسدين على مصالحهم وما نهبوه والمجرمين على هروبهم من العدالة والانتهازيين على أنانيتهم
لولا تدخل الدوائر الماسونية والصهيونية مباشرة وعن طريق عملائها الطابور الخامس
لو لم يتمسك التجمعيون وأتباعهم بمناصبهم ونفوذهم وهيمنتهم على مفاصل الدولة لولم يتواصل القمع والانفلات الأمني والنفاق والتعتيم الإعلامي والتخاذل والانبطاح وتثبيط العزائم من فئات وتيارات والتعامل القاصر والدونكيشوتي مع الإسلام من قبل جماعات وقوى أخرى
لولا انسياق العديد وراء نعرات جهوية وقبلية وما تخللها من مآسي
_ لكانت لنا حكومة شعبية ومؤسسات لها استقلاليتها تساهم في إرساء جو من الحرية والعدلة والكرامة
_ لأقلع الاقتصاد الوطني وانطلقت مشاريع الانتاج والتشغيل ولتهاطلت الاستثمارات من كل جهة
_ لاستتب الأمن الصادق المطمئن للجميع بسيادة القانون والمؤسسات و لزال الفساد وحكم الفرد الواحد والحزب الواحد وحكومة الظل ومراكز القوى
_ لعادت الأدمغة والخبرات الوطنية من المهجر ولساهمت في البناء والتنمية
_ لانطلق الابداع الثقافي والإعلامي والجمعياتي ولبرز التضامن الحقيقي بين فئات المجتمع ولبرز العمل الخيري
_ لأعاد مؤرخونا كتابة التاريخ بأقلام أمينة موضوعية ترد الاعتبار لكل من كان له فضل على هذه الأمة ولأنصفوا كل من تعرض للظلم والتهميش
_ لعاد لجامعاتنا إشعاعها وتميزت في البحث العلمي ولرد الاعتبار للزيتونة
كم أجرموا في حق الثورة وفي حق الشعب وضيعوا وقتا ثمينا وفرصا أثمن ولازالوا أوصياء عليه
وللأسف تعود حسن الظن حتى بالمجرمين والمطبعين
لو لم يتمسك التجمعيون وأتباعهم بمناصبهم ونفوذهم وهيمنتهم على مفاصل الدولة لولم يتواصل القمع والانفلات الأمني والنفاق والتعتيم الإعلامي والتخاذل والانبطاح وتثبيط العزائم من فئات وتيارات والتعامل القاصر والدونكيشوتي مع الإسلام من قبل جماعات وقوى أخرى
لولا انسياق العديد وراء نعرات جهوية وقبلية وما تخللها من مآسي
_ لكانت لنا حكومة شعبية ومؤسسات لها استقلاليتها تساهم في إرساء جو من الحرية والعدلة والكرامة
_ لأقلع الاقتصاد الوطني وانطلقت مشاريع الانتاج والتشغيل ولتهاطلت الاستثمارات من كل جهة
_ لاستتب الأمن الصادق المطمئن للجميع بسيادة القانون والمؤسسات و لزال الفساد وحكم الفرد الواحد والحزب الواحد وحكومة الظل ومراكز القوى
_ لعادت الأدمغة والخبرات الوطنية من المهجر ولساهمت في البناء والتنمية
_ لانطلق الابداع الثقافي والإعلامي والجمعياتي ولبرز التضامن الحقيقي بين فئات المجتمع ولبرز العمل الخيري
_ لأعاد مؤرخونا كتابة التاريخ بأقلام أمينة موضوعية ترد الاعتبار لكل من كان له فضل على هذه الأمة ولأنصفوا كل من تعرض للظلم والتهميش
_ لعاد لجامعاتنا إشعاعها وتميزت في البحث العلمي ولرد الاعتبار للزيتونة
كم أجرموا في حق الثورة وفي حق الشعب وضيعوا وقتا ثمينا وفرصا أثمن ولازالوا أوصياء عليه
وللأسف تعود حسن الظن حتى بالمجرمين والمطبعين
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire